معمر القذافي في شبابه : صÙر اÙرؤساء اÙعرب ÙÙ Ø·ÙÙÙتÙÙ â جراÙÙ٠٠ا٠: في تلك الغرفة الكبيرة حيث كانت تفوح رائحة قوية جدا، دخلت في زحام شديد لأجد نفسي أخيرا أمام جثة الزعيم الليبي معمر القذافي وبجانبها جثتي ابنه وحارسه الشخصي الرئيسي.
من قابِ قوسينِ لم تدركْ ولم ترمِ وقدَّمتكَ جميعُ الأنبياءِ بها: والرُّسْلِ تَقْدِيمَ مَخْدُومٍ عَلَى خَدَم: في المنصب 16 يوليو 1979. كما سرى البدرُ في داجٍ من الظلمِ : وَبِتَّ تَرْقَى إلَى أنْ نِلْتَ مَنْزِلَةً:
كما سرى البدرُ في داجٍ من الظلمِ : والرُّسْلِ تَقْدِيمَ مَخْدُومٍ عَلَى خَدَم: وَبِتَّ تَرْقَى إلَى أنْ نِلْتَ مَنْزِلَةً: في تلك الغرفة الكبيرة حيث كانت تفوح رائحة قوية جدا، دخلت في زحام شديد لأجد نفسي أخيرا أمام جثة الزعيم الليبي معمر القذافي وبجانبها جثتي ابنه وحارسه الشخصي الرئيسي. من قابِ قوسينِ لم تدركْ ولم ترمِ وقدَّمتكَ جميعُ الأنبياءِ بها: في المنصب 16 يوليو 1979.
وَبِتَّ تَرْقَى إلَى أنْ نِلْتَ مَنْزِلَةً:
وَبِتَّ تَرْقَى إلَى أنْ نِلْتَ مَنْزِلَةً: من قابِ قوسينِ لم تدركْ ولم ترمِ وقدَّمتكَ جميعُ الأنبياءِ بها: كما سرى البدرُ في داجٍ من الظلمِ : والرُّسْلِ تَقْدِيمَ مَخْدُومٍ عَلَى خَدَم: في تلك الغرفة الكبيرة حيث كانت تفوح رائحة قوية جدا، دخلت في زحام شديد لأجد نفسي أخيرا أمام جثة الزعيم الليبي معمر القذافي وبجانبها جثتي ابنه وحارسه الشخصي الرئيسي. في المنصب 16 يوليو 1979.
في تلك الغرفة الكبيرة حيث كانت تفوح رائحة قوية جدا، دخلت في زحام شديد لأجد نفسي أخيرا أمام جثة الزعيم الليبي معمر القذافي وبجانبها جثتي ابنه وحارسه الشخصي الرئيسي. وَبِتَّ تَرْقَى إلَى أنْ نِلْتَ مَنْزِلَةً: والرُّسْلِ تَقْدِيمَ مَخْدُومٍ عَلَى خَدَم: في المنصب 16 يوليو 1979. من قابِ قوسينِ لم تدركْ ولم ترمِ وقدَّمتكَ جميعُ الأنبياءِ بها:
والرُّسْلِ تَقْدِيمَ مَخْدُومٍ عَلَى خَدَم: من قابِ قوسينِ لم تدركْ ولم ترمِ وقدَّمتكَ جميعُ الأنبياءِ بها: في المنصب 16 يوليو 1979. في تلك الغرفة الكبيرة حيث كانت تفوح رائحة قوية جدا، دخلت في زحام شديد لأجد نفسي أخيرا أمام جثة الزعيم الليبي معمر القذافي وبجانبها جثتي ابنه وحارسه الشخصي الرئيسي. وَبِتَّ تَرْقَى إلَى أنْ نِلْتَ مَنْزِلَةً: كما سرى البدرُ في داجٍ من الظلمِ :
والرُّسْلِ تَقْدِيمَ مَخْدُومٍ عَلَى خَدَم:
في المنصب 16 يوليو 1979. كما سرى البدرُ في داجٍ من الظلمِ : وَبِتَّ تَرْقَى إلَى أنْ نِلْتَ مَنْزِلَةً: والرُّسْلِ تَقْدِيمَ مَخْدُومٍ عَلَى خَدَم: في تلك الغرفة الكبيرة حيث كانت تفوح رائحة قوية جدا، دخلت في زحام شديد لأجد نفسي أخيرا أمام جثة الزعيم الليبي معمر القذافي وبجانبها جثتي ابنه وحارسه الشخصي الرئيسي. من قابِ قوسينِ لم تدركْ ولم ترمِ وقدَّمتكَ جميعُ الأنبياءِ بها:
وَبِتَّ تَرْقَى إلَى أنْ نِلْتَ مَنْزِلَةً: من قابِ قوسينِ لم تدركْ ولم ترمِ وقدَّمتكَ جميعُ الأنبياءِ بها: في المنصب 16 يوليو 1979. كما سرى البدرُ في داجٍ من الظلمِ : في تلك الغرفة الكبيرة حيث كانت تفوح رائحة قوية جدا، دخلت في زحام شديد لأجد نفسي أخيرا أمام جثة الزعيم الليبي معمر القذافي وبجانبها جثتي ابنه وحارسه الشخصي الرئيسي.
في المنصب 16 يوليو 1979. كما سرى البدرُ في داجٍ من الظلمِ : من قابِ قوسينِ لم تدركْ ولم ترمِ وقدَّمتكَ جميعُ الأنبياءِ بها: وَبِتَّ تَرْقَى إلَى أنْ نِلْتَ مَنْزِلَةً: في تلك الغرفة الكبيرة حيث كانت تفوح رائحة قوية جدا، دخلت في زحام شديد لأجد نفسي أخيرا أمام جثة الزعيم الليبي معمر القذافي وبجانبها جثتي ابنه وحارسه الشخصي الرئيسي. والرُّسْلِ تَقْدِيمَ مَخْدُومٍ عَلَى خَدَم:
في المنصب 16 يوليو 1979.
من قابِ قوسينِ لم تدركْ ولم ترمِ وقدَّمتكَ جميعُ الأنبياءِ بها: في تلك الغرفة الكبيرة حيث كانت تفوح رائحة قوية جدا، دخلت في زحام شديد لأجد نفسي أخيرا أمام جثة الزعيم الليبي معمر القذافي وبجانبها جثتي ابنه وحارسه الشخصي الرئيسي. كما سرى البدرُ في داجٍ من الظلمِ : وَبِتَّ تَرْقَى إلَى أنْ نِلْتَ مَنْزِلَةً: في المنصب 16 يوليو 1979. والرُّسْلِ تَقْدِيمَ مَخْدُومٍ عَلَى خَدَم:
معمر القذافي في شبابه : صÙر اÙرؤساء اÙعرب ÙÙ Ø·ÙÙÙتÙÙ â" جراÙÙ٠٠ا٠: في تلك الغرفة الكبيرة حيث كانت تفوح رائحة قوية جدا، دخلت في زحام شديد لأجد نفسي أخيرا أمام جثة الزعيم الليبي معمر القذافي وبجانبها جثتي ابنه وحارسه الشخصي الرئيسي.. كما سرى البدرُ في داجٍ من الظلمِ : من قابِ قوسينِ لم تدركْ ولم ترمِ وقدَّمتكَ جميعُ الأنبياءِ بها: والرُّسْلِ تَقْدِيمَ مَخْدُومٍ عَلَى خَدَم: وَبِتَّ تَرْقَى إلَى أنْ نِلْتَ مَنْزِلَةً: في المنصب 16 يوليو 1979.